غرد العميد شامل روكز
صراع سياسي على إدارة الفراغ الرئاسي، والكل مسؤول عن استمرار الفراغ!
الأكيد ليس همهم مصلحة البلد إنما أطماعهم ومصالحهم.
المؤسسات هي لخدمة الوطن وليست لتسجيل النقاط بصراع المصالح والأطماع، فما تبقى من هذا الكيان هو المؤسسات العسكرية والأمنية فلا تدخلوها في صراعاتكم وتبتدعون صلاحيات على حساب الاستقرار.
حقوق الجيش والقوى الأمنية مقدسة ولن تكون يوماً في خدمة بازاراتكم، وستبقى حقوقاً مقدسة لعسكريين مهمتهم مقدسة ولمتقاعدين بذلوا حياتهم ولعائلات شهداء هم أمانة في رقابنا.
يا معالي وزير الدفاع، العميد المتقاعد، القوانين هي للحفاظ على المؤسسات، والمؤسسة العسكرية على المحك اليوم فأبعدها عن التجاذبات السياسية فحقوق المؤسسات وأصحاب الإعاقة وعائلات الشهداء في زمن العوز وتمسيح بالكرامات ولتكن المناكفات أبعد من حدود اصحاب التضحيات.
ويا أصحاب التضحيات لنا معكم موعد في الأسبوع المقبل.